وحبيت اترجم كلامى
افهم يا حب ان القلب انسانا
وان الغدر تعبانا
وان الصبر ممدود
انما للصبر حدود
بمعنى ان الحب المسيتر على الانسان بيكون ذى الشئ الكابوس
والغدر كمثل التعبان قرصته كلسم للانسان
والصبر على الحب المسيتر والغدر له حدود
القلب يهوى الغدر فى ساعة
تنظر الية العين دماعة
الرحمة عند الرب رحمانا
والعفو عند العبد احسانا
القلب المقصود بية انه لحظه الاهمال والضياع الانسان يفعل ولاكنه لا يدرى
وحينما يفوق يبكى ويندم
فلا يشتكى الى حد الاالله
ويعفو عما سلف وهاذا اجمل
يا هاوى النفس طماعة
تشتاق فى حب الهوى جواعة
دلو هوتها تجعلنى اماعة
وان عصتها تخضعلى للطاعة
النفس تطمع الى الشهوات
وان تالمت وعادت بتشتاق الى حب الهوى مرة اخرى
فلو هوتها تجعلنى كلذى ليس له قيمه
ولو عصتها بكدة لا تقدر على السيطرة على النفس فلا تلجا الا لرب العالمين
النعمة عند العبد همالة
ذى الغريب ك الطبع ذمالة
متحس بيها ال فى ساعة
حدث بها الرب يا باعة
الله يعطى العبد كثير من النعم فلا يهتم مع العلم ان غيره محروم منها
ولا يشكر ربه فيعتبرها شئ عادى كطبع الانسان لا يتركه
ولما ينظر الى غيره بدون هذة النعمه فيتالم له
ونسا ان الله اعطاها له النعمه وحرم غيره منها والله له كل الحمد والشكر
لفظ الكلام فى القول احسانا
تهوى الية النفس ك القطر سماما
يا لفظا الكلام كن يقظا
الشخص عند اللفظ انسانا
هاذا الكلام كله عتبتنى به اخت مسيحية محترمة جدا جدا
وانا كنت بهرج فى المنتدى ذى مابيقولو لما بضحك بنسى نفسى
بس كان غردى الضحك وليس التريقة وانا استاهل
قالت
الانسان كلمة ورد فعل
وانا التهريج عندى حاجة والجد طبعا بيبقى شئ تانى بس فى حياتى الشخصية
واستخدمت النت للتهريج عشان اخرج الى جوايا من ضحك وتهريج
طالما محدش عرفنى
بس ندمت على كدة (التريقة) وبصراحه لسا بضحك
وربنا يهدينا جميعا
وشكرا للاخت لانها ممتاذة
لاول مرة على النت الى بهواه بعمله
بس اتعلمت كتير
ويريت محدش يذعل منى
وشكر خاص لك ياستاذ خالد
والحمد لله